أخبار الرياضة

زى النهارده.. جدو يقود الأهلى للتتويج بالسوبر السابع فى تاريخه أمام إنبى

فى مثل هذا اليوم 9 سبتمبر 2012، أقيمت النسخة العاشرة لمسابقة السوبر المصرى بين الأهلى، بطل الدورى وحامل اللقب بقيادة حسام البدرى، وإنبى بطل كأس مصر بقيادة طارق العشرى باستاد برج العرب فى الإسكندرية، ونجح الأهلى فى الاحتفاظ باللقب بعد فوزه بهدفين مقابل هدف، تقدم عبد الله السعيد بعد مرور ثلث ساعة من الشوط الأول من متابعة لضربة الجزاء التى تصدى لها محمد عبد المنصف، وتعادل محمد شعبان من ضربة حرة أخطأ شريف إكرامى التعامل معها قبل النهاية بـ12 دقيقة، وفى الدقيقة الأولى من الوقت المحتسب بدل من الضائع، سجل محمد ناجى جدو هدف البطولة، ليحقق الأهلى لقبه السابع.


 


أدار المباراة الحكم الدولى محمد فاروق، الذى أشهر البطاقة الحمراء لمدافع إنبى الموزمبيقى مانو.


وتُوج المارد الأحمر بـ43 بطولة دورى عام، و38 لقبا ببطولة كأس مصر، 13 لقب سوبر محلى، 7 ألقاب بطولة السلطان حسين، 16 لقب دورى منطقة القاهرة، لقب واحد كأس الجمهورية العربية المتحدة، لقب واحد من كأس الاتحاد المصرى.


ونجح الأهلى فى الفوز بكأس الكؤوس الأفريقية 4 مرات أعوام 1984 و1985 و1986 و1993، وتوج النادى الاهلى بـ11 لقب لدورى الأبطال الأفريقى(1982 – 1987 – 2001- 2005 – 2006 – 2008 – 2012 – 2013 – 2020-  2021 – 2023)


وحقق المارد الأحمر الكونفدرالية مرة واحدة عام 2014، وتوج بالسوبر الأفريقى 8 مرات أعوام 2002 و2006 و2007 و2009 و2013 و2014 و2020 و2021، وحقق لقب وحيد بكاس الأفرو آسيوية عام 1998، ليتوج المارد الأحمر بـ25 لقبا قاريا حتى الآن.


وعلى مدار تاريخه الطويل جمع النادى الأهلى بين بطولتى الدورى والكأس 17 مرة، كان أولها فى موسم “1948-1949” أول موسم تقام فيه مسابقة الدورى، الذى توج به المارد الأحمر، ونجح أيضا فى الفوز بلقب كأس مصر على حساب الزمالك “فاروق أنذاك” فى الوقت الإضافى “3-1”.


 

Rana Malek

أنا **Rana Malek**، كاتبة أخبار شغوفة بالصحافة الرقمية. خلال مسيرتي، عملت مع العديد من المدونات الخاصة، حيث قمت بتغطية مواضيع متنوعة بتركيز على تقديم المعلومة بدقة وموضوعية. أسعى دائماً لتقديم محتوى إخباري متميز يلبي تطلعات القراء، مع الاهتمام بالتفاصيل والتحليل العميق للأحداث. أؤمن بأن الأخبار ليست مجرد معلومات، بل هي نافذة لفهم العالم من حولنا، وهذا ما أسعى لتحقيقه من خلال كتاباتي.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى